قصة الشيخ الذهب مع اهل الحداء
بالدفارة في مسراخ قيفة قبيلة الشيخ احمد ناصر الذهب ولم يكن الشيخ الذهب موجود حينها كان
خارج القبيلة لغرض ما وتم استقبال رجال قبيلة الحداء من من كان موجود من رجال قيفة
وتقاسموا الظيف فمنهم من اخذ شخص والبعض اخذ شخصين فرقوهم.
وفي العادة يتم ذبح الذبائح للدفارة وذلك نوع من الغارمة لارتكاب اتجاوزات في حق الاخر،
وحل الخلاف لكن ماحدث ان رجال قيفه لم يذبحوا ذبائح بل غدوهم على (الحاصل) وعندما عاد
الشيخ احمد ناصر الذهب من مهمته الى قيفه استقبلوة رجال قيفه واخبروة بما حصل مع قبائل الحدا
وعلم انهم لم يظيفوهم بذبائح فغضب غضبا شديدوامر ان يذبح لكل شخص من رجال الحدا ذبيحة
وهذا نوع من العقاب لتقصيرهم في حق ظيف ساحتهم فعملوا ما امر به الشيخ الذهب وعملوا مضاف
الوحيد من نوعه وعندما انتها المضاف وحل الخلاف وعند الاستعداد للمغادرة رجال الحداء تكثروا الخير
من الشيخ ورجالة وعادة يكون هناك زامل تكثار الخير يمدح فية المظيف وكان رجال قيفة
يريدوا يسمعوا هذا الزامل وماسيحكي عن مضافهم الذي لم يحصل قبله لكن هنا كان راي شاعر الحدا غير.
كلمات الزامل
كثر غناكم يالجمال المنيبة
ذي ماتهاب الا عصى جمالها
ان قال قومي قامت المتعيبة
وان قال حطي بركت باحمالها
هنا الشاعر مدح الشيخ الذهب ولم يمدح رجال القبيلة لانهم لم يستقبلوهم استقبال لائق الا بعد امر الشيخ.
انتهت ...